الإعجاز في ليلة القدر
ثبت علميا أن الأرض ينزل عليها في اليوم الواحد من 10 آلاف الى 20 ألف شهاب من العشاء الى الفجر غير أن ليلة القدر لاينزل أي شعاع ومن يعلم بذلك ،
وكالة ناسا الأمريكيه حيث أنهم يعلمون بهذه الحقيقة منذ 10 أعوام وأخفوها لأسباب تخصهم حيث أن الأرض في ليلة من الليالي العشر الأواخر من رمضان لا تضرب بأي نجم ( سلام هي حتى مطلع الفجر )
منقول من لقاء مع رئيس المجمع العلمي لهيئة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة .
حقائق من ناسا تثبت روعه ليلة القدر وأخفته عن الناس ، "كارنر" هو من أعظم علماء الفضاء ، لم يتمالك نفسه عندما قاده علمه في علوم الفضاء ليبلغه أن الإسلام هو دين الحق ، وذلك عندما أثبت أن الأشعة الكونية بالغلاف الجوي بالأرض أخطر بكثير من الأشعة النووية، وأنه لا يمكن إختراق هذه الأشعة من قبل المركبات الفضائية إذ تتعرض للحرق ، إلا عن طريق نافذة واحدة في هذا الغلاف ، الذي تم إكتشافه تحت مسمى شباك ( وان ألان ) ليكتشف كارنر بعد ذلك أنه لم يأت بجديد ، فالباب ذاته مسجل في كتاب المسلمين ، في قوله تعالى : ( وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَاباً مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ، لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُون َ)،
ليعلن إسلامه على الفور مضحياً بوظيفته في وكالة الفضاء الأمريكية ناسا ، ظل "كارنر" يواصل رحلته الإستكشافية مع الإسلام ، حيث قام بتفسير ظاهرة تقبيل الحجر الأسود أو الإشارة إليه ، فوجد كارنر أن الحجر الأسود يسجل كل من أشار إليه، ومن قبله، حيث إكتشف "كارنر" من خلال تحليل عينة من الحجر الأسود أنها تطلق 20 شعاعا غير مرئي في إتجاهات مختلفة بموجة قصيرة ، وكل شعاع واحد يخترق 10 آلاف رجل ، وفي سياق ما وصل إليه كارنر ، ذكر الإمام الشافعي أن الحجر الأسود يسجل اسم كل من زار الحرم المكي معتمرا أو حاجا ، ويسجل إسمه مرة واحدة فقط ويضع علامات بعدد مرات الطواف ، وهذا ما أكد عليه رئيس المجمع العلمي لهيئة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة بمصر ، وقال الدكتور "عبد الباسط" أستاذ التحاليل الطبية بالمركز القومي بمصر وإستشاري الطب التكميلي ، في حوار له مع ( الشروق الجزائرية ) : إن أغنياء العرب كلهم مقصرون في نشر الإسلام ، موضحا أن إثبات ليلة القدر ومعجزتها يمكن نشره على العالم ، حيث ورد حديث لرسول الله صل الله عليه وسلم عن ليلة القدر ( ليلة القدر ليلة بلجاء ، لا حر ولا برد ، لا تضرب فيها الأرض بنجم ، صبيحتها تخرج الشمس بلا شعاع ، وكأنها طست كأنها ضوء.
تعليقات
إرسال تعليق